تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )
تعاني عشرات العائلات السورية بمخيم الشيخ مصطفى في ريف إدلب الشمالي، من ظروف معيشية مأساوية واستمرار لقصف نظام بشار الأسد وداعميه، منتظرين يد المساعدة للبقاء على قيد الحياة. في سوريا، يحاول المدنيون الهرب من القصف المستمر الذي تشنه قوات الأسد والمجموعات الإرهابية الأجنبية المدعومة من إيران والمقاتلات الروسية، والنجاة بأرواحهم واللجوء إلى المناطق القريبة نسبيًا، علها توفر لهم مساحة آمنة للبقاء على قيد الحياة. تقيم الأسر في خيام لا تق حر الصيف أو برد الشتاء، على أرض ترابية بين الحقول، وتفتقر تلك الخيام لأبسط مقومات الحياة فضلًا عن تعرض المنطقة المستمر للسيول جراء الأمطار. ( Esra Hacioğlu - وكالة الأناضول )