
لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ومن جهتها، أوضحت فاطمة أحمدي أنها لجأت إلى المسجد قبل يومين بصحبة أطفالها هربا من القصف الشديد في مدينتها معرة النعمان. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )

لجأت 49 عائلة سورية إلى مسجد وسط مدينة إدلب هربا من الهجمات التي يشنها نظام بشار الأسد وروسيا ضد المدنيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني. ويعاني النازحون من ظروف الشتاء القاسية، التي تعينهم على تحملها مساعدات الهلال الأحمر التركي من بطانيات ومواد غذائية. ( Lale Köklü Karagöz - وكالة الأناضول )