
في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

في بلدة العوجا إلى الغرب من مدينة أريحا، شرقي الضفة الغربية، يتوقف مجرى الحياة مع جفاف نبع المياه الأشهر في الأغوار الفلسطينية، لأول مرة منذ عقود، وسط اتهامات للمستوطنين الإسرائيليين بتجفيفه عمدًا لتهجير السكان. يقول سكان العوجا إن "نبع العوجا"، الذي كان شريانًا زراعيًا وسياحيًا رئيسيًا، لم يعد يتدفق كما اعتادوا، متهمين مستوطنين إسرائيليين بتحويل مجرى المياه إلى آبار تغذي بؤرًا رعوية وزراعية أنشئت مؤخراً بدعم رسمي من السلطات الإسرائيلية. وفي ظل غياب المياه، يخيم القلق على مزارعي البلدة ومربي الثروة الحيوانية، وسط خسائر اقتصادية مباشرة ومخاطر بيئية متصاعدة، تُضاف إلى موجة الاعتداءات والانتهاكات التي تصاعدت بالضفة الغربية منذ اندلاع حرب الإبادة في قطاع غزة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )