من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
13.07.2021

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

من فرنسا إلى لبنان.. "الكمنجاتي" الفلسطينية تقاوم بالموسيقى
Fotoğraf: Mahmut Geldi

المقاومة لا تقتصر على السلاح والسياسة، بل تتعداها إلى إيصال الرسائل بالفن بمختلف أشكاله، فكيف إذا كانت الموسيقى التي لا تعرف حدودا ولا لغة، وتدخل أي مكان بلا استئذان. هذا ما تقوم به فرقة "الكمنجاتي" الفلسطينية التي تعمل على إحياء التراث الوطني والمحافظة عليه من جيل الى جيل، ونشره لدى الجماهير العربية الأخرى، عبر برنامجها لتعليم الموسيقى للأطفال الفلسطينيين. في عام 2008، نقلت "الكمنجاتي" برامجها إلى لبنان حيث نشطت في "بيت أطفال الصمود" في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا في العاصمة بيروت. تقول منسقة "الكمنجاتي" في لبنان نور أبو رية، التي تجمع حولها الفتيان والفتيات لتدريبهم في برج البراجنة، إن "الفكرة ولدت في سبيل البحث عن المواهب عند الشباب الفلسطيني، والتي تختزنها مخيمات اللجوء في لبنان". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار