
"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ويوجد في البلدة "كنيسة الخضر" التي شيدت في القرن الخامس للميلاد، وأعيد بناؤها في القرن الثاني عشر، وتعد من أقدم كنائس فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ويوجد في البلدة "كنيسة الخضر" التي شيدت في القرن الخامس للميلاد، وأعيد بناؤها في القرن الثاني عشر، وتعد من أقدم كنائس فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. الفلسطينية جاكي جورج (46 عاما)، تقول للأناضول إن حياتها انقلبت رأسا على عقب منذ 7 أكتوبر جراء تصاعد اعتداءات المستوطنين وتردّي الوضع السياسي والاقتصادي. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الطيبة" بلدة فلسطينية تقع شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، نزع عنها المستوطنون الإسرائيليون أمنها وسلامها وحوّلوها بهجماتهم المتكررة إلى مكان يفقد أبناءه يوميا، وذلك باللجوء إلى الهجرة طمعا في حياة كريمة آمنة. منذ القدم ترمز هذه البلدة إلى الأمن والطمأنينة، ويُروى أن نبي الله عيسى المسيح لجأ إليها بعدما خرج من القدس للنجاة من مؤامرة قتله، فلجأ إلى البرية التي تعرف اليوم بـ "الطيبة"، حيث الأمان. لكن الطيبة اليوم لم تعد كذلك، حيث يتعرّض سكانها وجميعهم مسيحيون، لاضطهاد المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، ما يدفع المواطنين إلى الهجرة بما يهدد المكوّن المسيحي في فلسطين. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )