
لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( AA Görüntü - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( AA Görüntü - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( AA Görüntü - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( AA Görüntü - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )

لعل من أبرز المعالم والآثار الشاهدة على بشاعة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر مسجد "كتشاوة" الذي بني في الفترة العثمانية (1515-1830)، ويعدّ أحد أشهر المساجد التاريخية في البلاد. بني مسجد كتشاوة عام 1520، في منطقة القصبة، الشهيرة باسم "المدينة القديمة"، في العهد العثماني، على يد أحد أكبر قادة الأساطيل العثمانية وحاكم الجزائر آنذاك خير الدين بربروس (1470- 1546).وأحدث الداي حسين باشا، آخر حاكم عثماني للجزائر، عام 1794 تعديلات كبيرة على المعلم ليجعل من جامع كتشاوة أهم مسجد في البلاد.ومع الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830، حول الفرنسيون المسجد إلى مستودع للأسلحة ومسكن للأساقفة، ثم قاموا بتهديمه عام 1844. ( Mousaab Rouibi - وكالة الأناضول )