
من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )

من تحت أنقاض زلزال مرمرة عام 1999 إلى أعماق البحر المتوسط، خلاصة قصة الرياضي التركي أفق قوجاق، الذي تحول من ضحية زلزال فقد فيه ساقيه، إلى رمز للإرادة والصمود من خلال تدريبه السيّاح على رياضة الغوص في ولاية أنطاليا الساحلية جنوب تركيا. قوجاق البالغ من العمر 49 عاما، كان يعيش في منطقة كولجك شمال غرب تركيا عندما انهار منزله خلال زلزال 17 أغسطس/ آب 1999، وبقي محاصرا تحت الأنقاض لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم إنقاذه، لكن إصابته البالغة أدت إلى فقدانه ساقيه. ورغم المحنة القاسية، قرر قوجاق أن يبدأ حياته من جديد، متسلحا بـ"عزيمة لا تلين وفلسفة تؤمن بأن كل شيء ممكن". ومع اعتماده على الأطراف الاصطناعية، انطلق قوجاق في رحلة طويلة مع الرياضة، ليخوض غمار رياضات متعددة مثل الغوص والغوص الحر وتسلق الجبال والتسلق الصخري وركوب الأمواج وكرة السلة على الكراسي المتحركة، وحتى التنس. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )