
داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل إحدى رياض الأطفال (المُغلقة بسبب تدابير مكافحة جائحة فيروس كورونا)، تجمّعت عشرات النساء الفلسطينيات من محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، في مبادرة لصناعة كميات من "كعك العيد"، وتوزيعه مجاناً على العائلات الفقيرة. وتهدف النساء المبادرات، بدعم وإشراف "تجمّع مبادرون رفح" (مبادرة أهلية غير حكومية)، إلى صناعة نحو نصف طن من "كعك العيد"، وتوزيعه على مئات الأسر الفقيرة في المحافظة، خاصة التي تضررت بسبب الاجراءات الاحترازية الهادفة إلى مكافحة جائحة كورونا. وتتجمع النسوة منذ ساعات الصباح الباكر لإعداد كمّيات من الكعك يومياً، وقد قسّمن أنفسهن إلى مجموعات وفرق عمل، مع مراعاة احتياطات السلامة من فيروس كورونا. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )