شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )
شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إسدال الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية. وحمل المشروع اسم "حضور الغائب"، وأتاح للزوار فرصة النظر عن كثب إلى اللوحات التي صنعتها إيفرز من خلال تطريز أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة، على القماش بألوان العلم الفلسطيني. وفي معرض حديثها خلال جلسة حوارية على هامش المهرجان، قالت "إيفرز" إنها استلهمت فكرتها من فن التطريز التقليدي للمرأة الفلسطينية. ( Zuhal Demirci - وكالة الأناضول )

