لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
25.11.2020

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"
Fotoğraf: Ali Jadallah

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار