بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )
بفضل تكوينه الطبيعي الفريد وتيار الهواء المستمر الذي يهبّ من مدخله دون انقطاع، يثير كهف كونبا، الواقع بمحافظة السليمانية شمالي العراق، اهتمام وفضول الزوار. الكهف الذي يقع عند سفح جبل غولان في قضاء دربندخان، تغطي جدرانه الداخلية طبقات من الحجر الرملي والكلس والطين، كما تزيّنه تشكيلات من الهوابط والصواعد التي تضفي عليه مشهدًا بصريًا مميزًا. ويبدأ الكهف بمدخل صغير ضيق ثم يتسع تدريجيًا ليتحوّل إلى ممرّين يتجهان شمالًا وجنوبًا، وتشير التحليلات الجيولوجية إلى أنه تكوَّن بفعل المياه الحمضية التي أذابت الصخور الكلسية على مدى ملايين السنين. ( Fariq Faraj Mahmood - وكالة الأناضول )

