
على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )

على بعد 76 كم من العاصمة عمان، وفي الشمال الغربي لمركز محافظة إربد، تقع عجلون، تلك المدينة التي تزدان بأشجارها الحرجية وبطبيعتها الخلابة. تمتاز عجلون بمناخها المعتدل صيفا؛ ما يجعلها مقصدا للزوار من داخل الأردن وخارجه، وخضرة دائمة تضفي على المدينة الأردنية جمالا ساحرا يأسر ناظريه. في عجلون، تقع أقدم القلاع التاريخية، التي تحمل اسم المدينة ذاتها؛ حيث تؤكد عمق تاريخها وتحاكي روعة الإبداع الإسلامي في صد التهديدات التي كانت تحدق به. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )