
في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

في مشهد مأساوي، يتناوب الكثير من الفلسطينيين من آلاف المجوعين بين الركض والوقوف، والركوب أحيانا، نحو محور نتساريم للحصول على المساعدات الأمريكية ـ الإسرائيلية بين زخات الرصاص وسط قطاع غزة. في هذا الواقع اليومي المرير، كل خطوة تكون فاصلة بين النجاة أو الإصابة أو الموت، في ظل استمرار انتهاكات الجيش الإسرائيلي في القطاع. يخرج آلاف الجائعين، قبل 4-5 ساعات من موعد افتتاح نقطة توزيع المساعدات قرب محور "نتساريم" الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة. وخلال ساعات الانتظار الطويلة، يعيش الفلسطينيون مشاعر مختلطة بين الخوف والجوع فيما تترقب عيونهم لحظة فتح بوابات النقطة للمسارعة في الوصول إليها والحصول على المساعدات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )