
إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

إغلاق المساجد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا، لم يمنع عائلة فلسطينية من استحضار الأجواء الروحانية لصلاة التراويح، وإقامتها في المنزل، مع الأقارب والأصدقاء. رجال ونساء وأطفال اصطفوا لتأدية الصلاة في رحاب منزل معلم التربية الإسلامية محمد الريماوي، ببلدة "بيت ريما" شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )