
على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. في حديث للأناضول، تقول مبروكة التّي لا تتجاوز أجرة يومها 13 دينار (نحو 4 دولارات)، إن "ما تجنيه من أجرة يومية يعد بسيطا ولا يكفي لإعالة أسرة تتكون من 10 أفراد ومصاريف دراسة الأبناء، مما اضطرها لفصلهم عن الدراسة الواحد تلو الآخر". ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ويقول فارس للأناضول، إن محصول الزيتون والزيت لهذا العام ضعف السنة الماضية، وهو ما استبشر به المزارعون لتعويض نفقاتهم وخسائر المواسم الماضية وارتفاع أسعار المواد الأولية". ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )

على إيقاع الحبّات السّمراء المنهمرة على البساط الأخضر، يتعالى صوت غناء مبروكة وهي تعتلي سلّما عند قمة شجرة الزيتون بمنطقة "حاجب العيون" في محافظة القيروان التونسية. تمتد سواعدها لتقطف ثمار الشجرة، وتشجعها النسوة العاملات معها بزغاريد تغمر الضيعة، ترافق أغان بدوية ترددها المزارعات في تلك الأنحاء بمناسبة موسم جني الزيتون. مقتطفات لا تعبر عن الفرح، بقدر ما يتسلّحن بما تنضح به من معاني الصبر على الترحال والحزن على الفراق، فتثير فيهمن الشجن وتحفزهن على العمل وتحمل مشاق عملهن وحياتهن. وفي تلك المنطقة الواقعة وسط البلاد، والممتدة بين سهول سد سيدي سعد ووادي زرود الشهير وجبال مغيلة وطرزة، تشهد ضيعات الزيتون حركية في جني الزيتون، وانتشار عاملات الزراعات ممن يتراءين من بعيد وكأنهن نحل يحلق حول الأزهار. ولا تتوقف حركة هؤلاء النساء حول شجرة الزيتون صعودا ونزولا على السلم الحديدي، يلاحقن الأغصان المتمايلة ويمددن أياديهن يتعقبن الثمار في قمة الشجرة. يستمر عملهن، قبل أن تقطعه جولات توزيع كؤوس الشاي الساخن، أو عندما يحين موعد الطعام في حلقات حول رغيف الخبز وزيت الزيتون. ( Yassıne Gaıdı - وكالة الأناضول )