
لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )

لن تكون مبالغة، إذا قيل إن مدينة جدة التاريخية "متحف مفتوح" بكل ما تحمله الكلمتان من معنى. فمع أولى خطوات الزائر بالمدينة التي تعرف محليا في السعودية باسم "البلد"، يشعر بأنه قطع رحلة عبر الزمن، ليجد نفسه بين أزقة ومساجد وبيوت وخانات يرجع تاريخها إلى مئات السنين. ومع أن بعض المؤرخين يدافعون عن أن تاريخ المدينة يمتد إلى حقبة ما قبل الإسلام، إلا أن الجميع يتفقون على أن جدة شهدت نقطة تحول مع بزوغ الإسلام، وتحديدا في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. ونظرا لكونها الميناء الأول بالجزيرة العربية المطل على البحر الأحمر، ضمت المدينة عديدا من المعالم الأثرية والحوانيت التراثية والحارات التاريخية. ( İbrahim Sipahi - وكالة الأناضول )