بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
23.12.2019

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

بيت "زينب خاتون".. مأوى الفدائيين و"الكنز الكبير" بالقاهرة
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

تذوب فيه ملامح من سكنوه قبل 6 قرون مضت، به عاشت بنت السلطان، والجارية سيدة القصر، ولجأ إليه ثوار القاهرة المنتفضين ضد المحتلين الفرنسيين، كما احتضن كنزًا ذهبيًا كبيرًا. ذلك البيت يعرف باسم "زينب خاتون"، عرفت جدرانه قصصًا وأسرارًا تزاحم للآن الجامع الأزهر، وسط القاهرة، مؤرخًا لأبرز أحداث حقبتي المماليك (1250: 1517م) والعثمانيين (1517: 1867). ويجمع ميزات معمارية للعصرين المملوكي والعثماني، حيث أنشئ عام 1486م، ويتكئ على مجموعة أثرية إسلامية للحقبيتن بينها "بيت الست وسيلة"، و"بيت الهراوي" و"وكالة السلطان قايتباي". شُيد البيت عام 1486م على بقايا بيت الأميرة شقراء حفيدة الناصر حسن بن قلاوون، أحد سلاطين المماليك. ووفق ما ذكره الموقع الإلكتروني لوزارة الآثار المصرية، شهد البيت تجديدًا أواخر العصر المملوكي، قبل أن يؤول إلى السلطان قايتباي، أواخر العصر ذاته. ونسب إلى السيدة زينب خاتون، معتوقة الأمير محمد بك الألفي آخر ملاك البيت في العصر العثماني أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار