
بعد أكثر من ربع قرن من السير على قدميه حول العالم، وصل الرحالة البريطاني كارل بوشبي إلى مدينة إسطنبول، قادما من أقصى جنوب القارة الأمريكية، في رحلة استثنائية بدأها قبل 26 عامًا. انطلاقا من تشيلي نحو بريطانيا، ومتحدّيا الزمن والحدود والحروب، أثبت بوشبي أن عبور القارات سيرا على الأقدام ليس مجرد مغامرة، بل رسالة صبر وتحدٍّ وإيمان بالمستحيل. ( Mehmet Kara - وكالة الأناضول )

بعد أكثر من ربع قرن من السير على قدميه حول العالم، وصل الرحالة البريطاني كارل بوشبي إلى مدينة إسطنبول، قادما من أقصى جنوب القارة الأمريكية، في رحلة استثنائية بدأها قبل 26 عامًا. انطلاقا من تشيلي نحو بريطانيا، ومتحدّيا الزمن والحدود والحروب، أثبت بوشبي أن عبور القارات سيرا على الأقدام ليس مجرد مغامرة، بل رسالة صبر وتحدٍّ وإيمان بالمستحيل. ( Mehmet Kara - وكالة الأناضول )

بعد أكثر من ربع قرن من السير على قدميه حول العالم، وصل الرحالة البريطاني كارل بوشبي إلى مدينة إسطنبول، قادما من أقصى جنوب القارة الأمريكية، في رحلة استثنائية بدأها قبل 26 عامًا. انطلاقا من تشيلي نحو بريطانيا، ومتحدّيا الزمن والحدود والحروب، أثبت بوشبي أن عبور القارات سيرا على الأقدام ليس مجرد مغامرة، بل رسالة صبر وتحدٍّ وإيمان بالمستحيل. ( Mehmet Kara - وكالة الأناضول )

بعد أكثر من ربع قرن من السير على قدميه حول العالم، وصل الرحالة البريطاني كارل بوشبي إلى مدينة إسطنبول، قادما من أقصى جنوب القارة الأمريكية، في رحلة استثنائية بدأها قبل 26 عامًا. انطلاقا من تشيلي نحو بريطانيا، ومتحدّيا الزمن والحدود والحروب، أثبت بوشبي أن عبور القارات سيرا على الأقدام ليس مجرد مغامرة، بل رسالة صبر وتحدٍّ وإيمان بالمستحيل. ( Mehmet Kara - وكالة الأناضول )

بعد أكثر من ربع قرن من السير على قدميه حول العالم، وصل الرحالة البريطاني كارل بوشبي إلى مدينة إسطنبول، قادما من أقصى جنوب القارة الأمريكية، في رحلة استثنائية بدأها قبل 26 عامًا. انطلاقا من تشيلي نحو بريطانيا، ومتحدّيا الزمن والحدود والحروب، أثبت بوشبي أن عبور القارات سيرا على الأقدام ليس مجرد مغامرة، بل رسالة صبر وتحدٍّ وإيمان بالمستحيل. ( Mehmet Kara - وكالة الأناضول )