
على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )

على أنقاض منزل مدمر في مدينة غزة، تعزف الشابة الفلسطينية رهف ناصر على أوتار غيتارها بإحساس عميق، وتغني بصوتها الحزين أغان تنبعث من قلبها إلى الوطن والحياة. بعزفها وغنائها على أنقاض منزلها المدمر، تسعى الفنانة الفلسطينية ذات الـ19 عامًا إلى جذب انتباه العالم إلى المأساة الإنسانية الهائلة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها في غزة، إلا أن رهف، التي كانت تدرس الطب البشري بإحدى الجامعات في غزة قبل الحرب، تظل متمسكة بالغناء والموسيقى، حيث تعتبرهما وسيلة فعالة للتعبير عن التمسك بالوطن والأرض والحرية. ( Ramzi Adel - وكالة الأناضول )