
يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

يواصل المزارع الفلسطيني شريف زواهرة الاعتناء بصغار خرافه، في مزرعته بقرية الميتة، في الأغوار الشمالية، وسط مخاوف من عمليات هدم للمساكن قد تنفذها السلطات الإسرائيلية، بدعوى البناء دون ترخيص. يقول زواهرة (40 عاما)، للأناضول، إن السلطات الإسرائيلية هدمت مسكن عائلته مرات عديدة، وتواصل التضييق اليومي بحق السكان في محاولة لطردهم لصالح مشاريع استيطانية. وتقع قرية "الميتة" في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية، ويقطنها 135 فلسطينيا، يسكنون في بيوت من الصفيح وخيام، ويعتمدون على تربية الأغنام. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )