
تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )

تواصل المباني الأثرية في العاصمة العراقية بغداد، والتي تعود للعهدين العباسي، والعثماني، الصمود لقرون طويلة، وهي في حالة تستدعي الترميم. ونتيجة الإهمال، تعتبر عشرات المباني التاريخية في كل من مناطق علاوي، وحيفا، والبتاوين، والشواكة، والعيواضية، والكاظمية، وشارع الرشيد، معرضة للتهدم، في حين تحول عددا منها إلى مأوى للعلائلات العراقية الفقيرة. وبالرغم من القيام بأعمال ترميم فردية بإمكانيات متواضعة في بعض هذه الآثار، إلا أن الكثير منها بانتظار إجراء عمليات ترميم أكثر شمولا، من قِبل الحكومة العراقية. ( Haydar Karaalp - وكالة الأناضول )