
تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )

تستقطب "بحيرة سالدا" التي باتت تعرف بـ"جزر المالديف التركية" في الأعوام الأخيرة، السياح الراغبين بقضاء وقت ممتع على شاطئها ناصع البياض، والسباحة في مياهها البراقة. وتشتهر البحيرة الواقعة في قضاء يشيل أوفا بولاية بوردور، جنوب غربي تركيا، بشبهها بجزر المالديف من حيث الطبيعة الخلابة. ( Mustafa Ünal Uysal - وكالة الأناضول )