الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
29.09.2025

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

الطفلة مي.. "وردة" أذوى التجويع الإسرائيلي جسدها بغزة
Fotoğraf: Abdallah F.s. Alattar

في قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، أصبحت لقمة العيش وقارورة الماء حلما صعب التحقق، فالأطفال الفلسطينيون يبيتون على الطوى ويئنون تحت وطأة الجوع الشديد، ما حول أجسادهم البريئة إلى هياكل عظمية لم تكفِ صورها المنتشرة في الإعلام لدفع إسرائيل إلى رفع الحصار وإدخال المساعدات. بجسدها النحيل، ووجهها الشاحب الذي غابت عنه ملامح الطفولة، ترقد الفلسطينية مي أبو عرار (7 أعوام) على سرير بمستشفى ناصر في خان يونس جنوبي قطاع غزة، بعدما أنهكها التجويع الإسرائيلي المتواصل تزامنا مع حرب الإبادة الجماعية التي تشنها تل أبيب بالقطاع منذ نحو عامين. ( Abdallah F.s. Alattar - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار