السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
07.08.2021

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". أما نساؤها، فلا يقل دورهن عن الرجال في بناء المجتمع السلطي، فقد أكدت ريما ارتيمة، وهي سيدة مجتمع وناشطة، أن "النساء في السلط يتقاسمن الأدوار المجتمعية مع الرجال، ولهن دور فاعل بمختلف المجالات، فالتربية المبنية على ثوابت أهل المدينة وقيمهم وعاداتهم هو ما يميزهن، فضلا عن مشاركتهن في مختلف المشاريع الخيرية والتطوعية التي تهدف إلى النهوض بالسلط". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". يقع في السلط، صرح الشهداء الأتراك، الذي يرقد فيه رفات 300 جندي عثماني، قضوا في الحرب العالمية الأولى (1918– 1914)، دفاعا عن بلادهم في مواجهة الإنجليز. وتم تشييد الصرح في عهد ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال، ورئيس الجمهورية التركية الأسبق سليمان ديميريل، في العام 1994. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". يقع في السلط، صرح الشهداء الأتراك، الذي يرقد فيه رفات 300 جندي عثماني، قضوا في الحرب العالمية الأولى (1918– 1914)، دفاعا عن بلادهم في مواجهة الإنجليز. وتم تشييد الصرح في عهد ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال، ورئيس الجمهورية التركية الأسبق سليمان ديميريل، في العام 1994. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". يقع في السلط، صرح الشهداء الأتراك، الذي يرقد فيه رفات 300 جندي عثماني، قضوا في الحرب العالمية الأولى (1918– 1914)، دفاعا عن بلادهم في مواجهة الإنجليز. وتم تشييد الصرح في عهد ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال، ورئيس الجمهورية التركية الأسبق سليمان ديميريل، في العام 1994. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". يقع في السلط، صرح الشهداء الأتراك، الذي يرقد فيه رفات 300 جندي عثماني، قضوا في الحرب العالمية الأولى (1918– 1914)، دفاعا عن بلادهم في مواجهة الإنجليز. وتم تشييد الصرح في عهد ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال، ورئيس الجمهورية التركية الأسبق سليمان ديميريل، في العام 1994. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". تعايش ديني لا تجده في مكان آخر، جرس الكنيسة يقرع والآذان يُرفع، المسيحي جار المسلم، تجمعهم المحبة والمودة، مآتمهم حزن للجميع، وفي الأفراح يتشاركون، صغيرهم قبل كبيرهم. في الوسط، تستقبل كنيسة "الخضر"، المعروفة بـ"كنيسة القديس جورجيوس"، والذي يعود تاريخ بنائها لعام 1682، تستقبل السياح من مختلف دول العالم، إضافة إلى المحليين منهم، مسلمين ومسيحيين. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". تعايش ديني لا تجده في مكان آخر، جرس الكنيسة يقرع والآذان يُرفع، المسيحي جار المسلم، تجمعهم المحبة والمودة، مآتمهم حزن للجميع، وفي الأفراح يتشاركون، صغيرهم قبل كبيرهم. في الوسط، تستقبل كنيسة "الخضر"، المعروفة بـ"كنيسة القديس جورجيوس"، والذي يعود تاريخ بنائها لعام 1682، تستقبل السياح من مختلف دول العالم، إضافة إلى المحليين منهم، مسلمين ومسيحيين. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". تعايش ديني لا تجده في مكان آخر، جرس الكنيسة يقرع والآذان يُرفع، المسيحي جار المسلم، تجمعهم المحبة والمودة، مآتمهم حزن للجميع، وفي الأفراح يتشاركون، صغيرهم قبل كبيرهم. على أطراف المدينة، يقع مقام وضريح النبي يوشع بن نون، الذي يعود تاريخ بنائه إلى عهد الدول العثمانية، وتم تجديده في عهد الملك الحالي عبد الله الثاني عام 2004، وإلى جانبه مسجد بذات الاسم يطل على الأغوار وجبال الضفة الغربية ومدينة القدس. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". تعايش ديني لا تجده في مكان آخر، جرس الكنيسة يقرع والآذان يُرفع، المسيحي جار المسلم، تجمعهم المحبة والمودة، مآتمهم حزن للجميع، وفي الأفراح يتشاركون، صغيرهم قبل كبيرهم. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". تعايش ديني لا تجده في مكان آخر، جرس الكنيسة يقرع والآذان يُرفع، المسيحي جار المسلم، تجمعهم المحبة والمودة، مآتمهم حزن للجميع، وفي الأفراح يتشاركون، صغيرهم قبل كبيرهم. كانت الانطلاقة من "ساحة العين"، حيث يجلس تحت ظلال أشجارها مجموعات من رجال السلط، ممن تزيد أعمارهم عن الستين عاما، يسلون أنفسهم بألعاب تراثية ورثوها عن أجدادهم هي "الطاولة" و "المنقلة"، ويفرق جمعهم رفع آذان الظهر لأداء الصلاة. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

السلط الأردنية.. تسامح ديني وتنوع ثقافي وحضاري
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

على بعد 30 كم من العاصمة الأردنية عمان، وعلى سفوح مرتفعات البلقاء، تقع مدينة السلط، رابع أكبر مدن المملكة سكانا، وسميت قديما بـ"سالتوس"، نسبة إلى القائد اليوناني الذي فتحها زمن الإسكندر المقدوني وبنى فيها معبدا للإله "زيوس" بمنطقة "زي". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار