
رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )

رغم وضع الحرب أوزارها في سوريا، إلا أن مخلفاتها لا تزال تشكل خطرا نائما يهدد حياة المدنيين، وسط جهود متواصلة من قبل الجهات المعنية، ومنظمات دولية، بما فيها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لتطهير البلاد من الألغام والذخائر غير المنفجرة. وتواصل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمالها الميدانية في عدة مناطق سورية للكشف عن الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلّفتها الحرب التي استمرت 13 عامًا وانتهت بسقوط نظام الأسد أواخر عام 2024. وتقوم فرق اللجنة بعمليات مسح مكثف في المناطق المتضررة مستخدمة أجهزة كشف المعادن المعروفة باسم (Subsurface Search)، للبحث تحت الأرض، إلى جانب تقنية "الخطاف والحبل" لسحب الذخائر عن بُعد بطريقة آمنة. ( Kasım Yusuf - وكالة الأناضول )