
"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"هذا التوكتوك له قصة وحكاية، الحمد الله، فهو نعمة أكرمني الله بها، وأنا أساعد الناس لتوصيلهم إلى المسجد الأقصى" هكذا قالت نفيسة خويص، المبعدة عن المسجد الأقصى بقرار إسرائيلي. "أنا نفيسة خويص، المرابطة المقدسية والمبعدة عن المسجد الأقصى منذ عام كامل" بهذه الكلمات عرفت نفسها للأناضول.اعتادت خويص (66 عاما وأم لـ6 أبناء و4 بنات)، على أداء الصلاة بالمسجد الأقصى، ولكنها تعاني منذ سنوات من قرارات إسرائيلية متتالية بالمنع من دخوله، وأحيانا حتى من الاقتراب من أبوابه الخارجية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )