
تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. وقال جاسم آق بالق، المشرف على المشروع والمدرس في الدورات التدريبية، إن حوالي 40 سوريًا معاقًا بدنياً وعقلياً يحضرون دورات في مركز تنسيق أنشطة ذوي الاحتياجات الخاصة في أورفة. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )

تسعى بلدية ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، إلى دمج السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة سيما الأطفال بالمجتمع، من خلال تنظيم دورات تعليمية وتدريبية تساهم في التنمية الشخصية والاعتماد على الذات. ويعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة، الشريحة المتضررة الأكبر جراء ظروف الحرب التي تشهدها سوريا منذ نحو 9 سنوات. ( Müslüm Etgü - وكالة الأناضول )