
تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )

تجذب الأمفورات التاريخية (نوع من الجرار الفخارية) قبالة سواحل أنطاليا التركية، في أعماق البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، اهتمام هواة رياضة الغطس. وتقبع الجرار الفخارية التي يعود تاريخها إلى مئات السنين والمعروفة باللاتينية باسم "أمفورة" في أعماق مياه الخلجان بقضاء قاش بولاية أنطاليا جنوبي تركيا، والذي يعد أحد أهم مراكز سياحة الغوص في البلاد. ويُعتقد أن الأمفورات استقرت في قاع البحر نتيجة غرق إحدى السفن أثناء مرورها من المنطقة التي كانت قديماً مركزاً للتجارة. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )