
يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )

يستقبل أهالي القرى الحدودية في منطقة ريحانلي بولاية هطاي، وخصوصا الأطفال منهم، جنود الجيش التركي المرافق للتعزيزات العسكرية بحفاوة كبيرة، ما يساهم في تعزيز الروح المعنوية لديهم. ويواصل الجيش التركي إرسال تعزيزات عسكرية إلى نقاط المراقبة في إدلب، والوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا، حيث يحظى كل رتل باهتمام كبير من أهالي المناطق التي يمر منها، وبينها حي "أوغول بينار". ومع مرور عشرات الأرتال العسكرية من المناطق الحدودية يوميا، يواصل الأطفال الانتظار دون الاكتراث للطقس البارد، من أجل استقبال الجنود بالشكل الأمثل. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )