تجدون تاليا المتابعات الإخبارية والتقارير والنيوميديا الخاصة بأجندة النشرة العربية ليوم الاثنين 28 يوليو/ تموز 2025.

* المتابعات الإخبارية

** أهم الأحداث

** تفاقم المجاعة بغزة وسط ألاعيب إسرائيلية بادعاء إدخال مساعدات:

- مظاهر تفشي المجاعة وارتفاع العدد الإجمالي لوفياتها إلى 133 فلسطينيا، بينهم 87 طفلا، بعد 6 حالات وفاة خلال 24 ساعة الماضية، وسط ادعاءات إسرائيل عما أسمته "تعليقا تكتيكيا للأنشطة العسكرية" للسماح بإدخال مساعدات إنسانية لمناطق بغزة لساعات محدودة اعتبارا من الأحد.

** مؤتمر حل الدولتين بنيويورك:

- تستضيف نيويورك المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، خلال الفترة من 28 إلى 30 يوليو الجاري برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا، وذلك على المستوى الوزاري، ويتوقع أن يشهد المؤتمر مشاركة واسعة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، إلى جانب منظمات دولية وإقليمية معنية بعملية السلام في الشرق الأوسط.

* إسرائيل

- مصير النشطاء الدوليين على متن سفينة "حنظلة" التي كانت متجهة لكسر الحصار عن غزة، بعد قرصنة إسرائيل السفينة السبت، واعتقال الناشطين الأحد في مدينة أسدود، وسط مطالبات دولية بإطلاق سراحهم.

- ردود الفعل الإسرائيلية الرسمية والشعبية المتواصلة على جريمة التجويع بغزة، وآخرها توقيع مئات الحاخامات اليهود من مختلف أنحاء العالم على رسالة تدعو إسرائيل إلى وقف استخدام التجويع كسلاح حرب.

* الضفة الغربية

- مستجدات اعتداءات المستوطنين والجيش الإسرائيلي على الفلسطينيين في شمال الضفة، والتي تشمل اقتحامات ومداهمات محال ومنازل فلسطينية.

* لبنان

- ‏مسيرة تضامن مع الشعب الفلسطيني بغزة ضد سياسة التجويع الإسرائيلي يقوم بها لبنانيون وفلسطينيون في مخيم البداوي شمال لبنان بدعوة من بلديات المنطقة.

- تشييع الفنان اللبناني الشهير زياد الرحباني بمنطقة بكفيا في جبل لبنان.

* سوريا

- ردود الفعل المتوقعة، بعد تسلم الرئيس أحمد الشرع النسخة النهائية من النظام الانتخابي لمجلس الشعب، وتوقع اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب إجراء أول انتخابات برلمانية في ظل الحكومة الجديدة، بين 15 و20 سبتمبر/ أيلول المقبل.

* اليمن

- تصعيد متوقع من جماعة الحوثي ضد إسرائيل في إطار دعم غزة، غداة إعلانها مساء الأحد، على لسان متحدثها العسكري يحيى سريع، أنها قررت "تصعيد العمليات العسكرية الإسنادية والبدء في تنفيذ المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الإسرائيلي".

* المغرب

- مظاهرات بعدة مدن مغربية دعما لغزة ورفضا لسياسات التجويع الإسرائيلية، دعت لها هيئات مدنية مثل الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة (غير حكومية).

*تونس

- اليوم الثالث من فعالية "حصار السفارة الأمريكية" بالعاصمة تونس، التي تطالب بوقف الإبادة الإسرائيلية وفتح المعابر بقطاع غزة، بعد دعوة أطلقتها كل من "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" و"الشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع".

* الجزائر

- زيارة غير محددة المدة إلى الجزائر بدأها الأحد المبعوث الأمريكي الرئاسي مسعد بولس، قادما من تونس وليبيا ويتوقع أن يزور المغرب أيضا ضمن جولة إفريقية.

* السودان

- ردود الفعل المستمرة على إعلان قوات الدعم السريع عن حكومة موازية للحكومة السودانية بمجلس رئاسي يتزعمه قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو "حميدتي" ومجلس وزراء برئاسة محمد حسن التعايشي.

--------

** تقارير خاصة

* غزة

1- طبيبة أمريكية: نساء بغزة يلدن مبكرا بسبب الجوع ونقص العلاج (مقابلة)

مقابلة مع الطبيبة الأمريكية أمبرين سليمي التي وصلت إلى غزة قبل 3 أسابيع عبر منظمة "بيت المال"(غير حكومية مقرها الولايات المتحدة)، تحدثت فيها عن معاناة النساء الحوامل في القطاع وقالت إنها تضطر لإجراء عمليات ولادة قيصرية مبكرة لفلسطينيات يعانين من مضاعفات صحية خطيرة بسبب الجوع ونقص الغذاء والدواء جراء الحصار الإسرائيلي (النشرة العربية/ إسطنبول/ مراسلون/ فيديو/ 750 كلمة)

2- برماد آنية الطهي الفارغة.. فنانة فلسطينية توثق مجاعة غزة (تقرير)

من قطاع غزة، تحوّل الفنانة الفلسطينية رغدة الشيخ عيد، الرماد الأسود المتراكم على أواني الطهي الفارغة إلى مادة للرسم ولوحات فنية تحاكي الواقع المظلم، في محاولة لتجسيد معاناة الفلسطينيين تحت وطأة الحصار والمجاعة والحرب الإسرائيلية، بعد أن فقدت منزلها ومرسمها وموادها الفنية.

مع نزوحها من مدينة رفح جنوبي القطاع إلى خان يونس، وتدمير منزل عائلتها وفقدانها كافة مواد الرسم قبل عام ونصف، تؤكد رغدة أن الرسم بات وسيلتها الوحيدة للتنفيس عن الألم وإيصال رسالة الجوع والقهر للعالم، في وقت يواجه فيه الفلسطينيون بغزة خطر المجاعة، مع تزايد الوفيات جراء استمرار الحصار وانهيار النظام الصحي. (النشرة العربية/ غزة/ نور أبو عيشة/ فيديو/ 800 كلمة)

* الشرق الأوسط

3- الخرطوم.. مدينة النيلين تنبض بالحياة بعد الحرب (تقرير)

تتجول كاميرا الأناضول في وسط العاصمة السودانية الخرطوم الواقعة بين النيلين الأزرق والأبيض، حيث ترصد مركز المدينة السياسي والمالي والتجاري، وهو ينبض بالحياة من جديد بعد أكثر من شهرين من إعادة الجيش سيطرته على كل أراضي العاصمة من قوات الدعم السريع.

وتكشف جولة الأناضول أنه رغم الدمار الكبير الذي طال المباني والمرافق الحكومية والخاصة وسط الخرطوم، إلا أن حركة السيارات والدراجات النارية القليلة في الشوارع تشير إلى أن أولى خطوات عودة الحياة قد بدأت.

رئيس لجنة حصر الضرر باتحاد الغرفة التجارية بالخرطوم (أهلية) أسامة عوض، قال للأناضول إنهم يقومون حاليا بإعادة تأهيل المقر ليتسنى لهم القيام بأعمالهم كما كانت قبل الحرب، عبر تسهيل أعباء رجال الأعمال من المستوردين والمصدرين وحل المشاكل بين التجار والمستثمرين والحكومة (النشرة العربية/ الخرطوم/ عادل عبد الرحيم وأحمد ساتي/ صور وفيديو/ 600 كلمة)

4- "التوك توك" في لبنان.. وسيلة نقل شعبية بين التقنين وضرورات الاقتصاد (تقرير)

تقرير عن تحول "التوك توك" إلى وسيلة نقل شعبية مفضلة في عدد من المناطق اللبنانية لا سيما ذات الدخل المحدود، في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعاني منها البلاد منذ أواخر عام 2019 وعدم وجود منظومة نقل عام متكاملة، ما أدى إلى انتشاره ليصبح "خارج عن السيطرة"، بينما تسعى الحكومة لضبط فوضى انتشاره وتنظيم استخدامه عبر قانون يمنع استخدامه وسيلة نقل عامة.

في 8 يوليو الجاري، أصدرت الداخلية اللبنانية تعليمات بتطبيق القانون ومنع "التوك توك" من نقل الركاب، تنفيذا لقانون السير ومراعاة للسلامة العامة، ما أثار احتجاجات واسعة من أصحاب وسيلة النقل تلك في مدن لبنانية أبرزها طرابلس وصيدا والبقاع.

زكريا مراد أحد سائقي "التوك توك" قال للأناضول إنه تفاجأ بالقرار الحكومي بعد أن اشترى واحدا بمبلغ 3 آلاف دولار، وأضاف إليه نحو 600 دولار لتسجيله رسميا، وطالب الحكومة بإيجاد حلول بدلاً من المنع الكلي، مؤكدًا أن "التوك توك" بات وسيلة نقل أساسية لأكثر من 500 سائق في طرابلس وحدها. (النشرة العربية/ بيروت / نعيم برجاوي / صور وفيديو/ 600 كلمة)

--------

* نيوميديا

- طبيبة أمريكية: نساء بغزة يلدن مبكرا بسبب الجوع ونقص العلاج

- برماد آنية الطهي الفارغة.. فنانة فلسطينية توثق مجاعة غزة

- الخرطوم.. مدينة النيلين تنبض بالحياة بعد الحرب

- "التوك توك" في لبنان.. وسيلة نقل شعبية بين التقنين وضرورات الاقتصاد