Aksaray
أقصراي/آدم قوتشاق/الأناضول
نجح المواطن التركي خالص قاطمان في إحدى قرى ولاية أقصراي شمال غربي البلاد، في تحويل هواية تربية الإوز والطيور، إلى مصدر دخل جنى من خلاله 100 ألف دولار العام الماضي.
وفي حديثه للأناضول، قال المزارع التركي إنه اشترى مجموعة من الطيور عام 2014، وأهدوه 7 من طيور الإوز حينها.
بعدها بدأ "قاطمان" بتربية طيور الإوز هذه كنوع من الهواية لا أكثر، إلى أن تكاثرت وزادت أعدادها، ما دفعه لتطوير عمله والاتجاه إلى تصدير هذه الطيور.
وأضاف أنه قام فيما بعد بإجراء البحوث والدراسات حول كيفية تربية الإوز وتصديرها، ما ساعده في الانفتاح على السوق الداخلية في تركيا، وبيع الإوز.
ومع زيادة الطلب من السوق الخارجية على الإوز، وبالأخص من العراق وإيران، حصل "قاطمان" على الأوراق والوثائق الرسمية من وزارة الزراعة التركية، كي يتمكن من التصدير وتطوير وتوسيع عمله.
وأشار إلى أن بداية تصديره للإوز كانت إلى العراق خلال العام الماضي، حيث صدّر حوالي 250 طيراً
وذكر أن دفعة التصدير الأولى من الإوز ضاعفت من الطلب الخارجي، لتصل قيمة صادراته خلال العام الماضي إلى 100 ألف دولار.
وأعرب "قاطمان" في ختام حديثه عن شعوره بالفخر لتحويله هوايته إلى مصدر دخل كبير، وممارسة مهنته هذه في إحدى قرى ولاية أقصراي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
نجح المواطن التركي خالص قاطمان في إحدى قرى ولاية أقصراي شمال غربي البلاد، في تحويل هواية تربية الإوز والطيور، إلى مصدر دخل جنى من خلاله 100 ألف دولار العام الماضي.
وفي حديثه للأناضول، قال المزارع التركي إنه اشترى مجموعة من الطيور عام 2014، وأهدوه 7 من طيور الإوز حينها.
بعدها بدأ "قاطمان" بتربية طيور الإوز هذه كنوع من الهواية لا أكثر، إلى أن تكاثرت وزادت أعدادها، ما دفعه لتطوير عمله والاتجاه إلى تصدير هذه الطيور.
وأضاف أنه قام فيما بعد بإجراء البحوث والدراسات حول كيفية تربية الإوز وتصديرها، ما ساعده في الانفتاح على السوق الداخلية في تركيا، وبيع الإوز.
ومع زيادة الطلب من السوق الخارجية على الإوز، وبالأخص من العراق وإيران، حصل "قاطمان" على الأوراق والوثائق الرسمية من وزارة الزراعة التركية، كي يتمكن من التصدير وتطوير وتوسيع عمله.
وأشار إلى أن بداية تصديره للإوز كانت إلى العراق خلال العام الماضي، حيث صدّر حوالي 250 طيراً
وذكر أن دفعة التصدير الأولى من الإوز ضاعفت من الطلب الخارجي، لتصل قيمة صادراته خلال العام الماضي إلى 100 ألف دولار.
وأعرب "قاطمان" في ختام حديثه عن شعوره بالفخر لتحويله هوايته إلى مصدر دخل كبير، وممارسة مهنته هذه في إحدى قرى ولاية أقصراي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
