
رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

رغم توقف صناعة الحرير في لبنان منذ أكثر من عقدين، إلا أن آخر معامل تلك الصناعة ما يزال شاهداً على حقبة ذهبية من تاريخ البلاد، حيث كان الحرير أساسا للاقتصاد والنسيج الاجتماعي اللبناني. ويقع معمل الحرير الناجي من بين عشرات المعامل والذي تحول عام 2001 إلى متحف، في بلدة بسوس بقضاء عاليه (وسط)، ليروي قصة الحرير في لبنان بكامل تفاصيلها، ابتداء من تربية دود القزّ ومروراً بالإنتاج ووصولا إلى التصدير للخارج. ووفقاً لروايات مختلفة، يعود تاريخ الحرير في لبنان إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان يأتيها من الصين عبر "طريق الحرير"، ليصنّع ويُصبغ في المدن الفينيقية. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )