اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
20.07.2020

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

كهف الاستجمام.. ابتكار فلسطيني ضد "ك
Fotoğraf: İssam Rimawi

كهف الاستجمام.. ابتكار فلسطيني ضد "كورونا"

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب
Fotoğraf: İssam Rimawi

اتخذت عائلة الفلسطيني محمد الخطيب في بلدة "بلعين"، غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، من الطبيعة مأوى للخروج من الحجر الصحي المفروض، مع تفشي فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية. واختار الخطيب وأشقاؤه، جانبا من تلّ، مطل على سفوح جبلية غربي رام الله، لإنشاء متنفس لعائلاتهم. وعلى مدار عدة شهور، عمل الأخوة على حفر كهف صخري، وشيّدوا بركة سباحة، جزء منها داخل الكهف. وتبدو البركة، بين الجبال، وكأنها طبيعية، وليست من صنع البشر. ( İssam Rimawi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار