
غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )