طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
24.07.2023

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

طارق ملكاوي.. أردني ينحت رزقه من صخور مدينته الأثرية
Fotoğraf: Laith Al-jnaidi

غالباً ما تكون البيئة الحاضنة للإنسان هي منبع الإلهام، وخاصة عندما يكون المكان مشهوداً له على مرّ العصور والأزمان، ويتميز بطابع فريد يرسم لصاحبه طريق الفن والابداع، كما هو الحال للأردني طارق ملكاوي. ملكاوي (41 عاماً)، لم يجد من مسقط رأسه في قرية "أم قيس" الأثرية (شمال) سوى حجارة بازلتية صلبة، ينقلها بسيارته الصغيرة إلى مكان سكنه بالعاصمة عمان، ليشكلها بطريقته الخاصة، صانعا منها أجمل الأشكال والرسومات المنحوتة. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار