تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )