يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. ( Emrah Ali Mandarun - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )
يتميز مسجد كامبريدج، الذي يفتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إنجلترا، الخميس، بكونه أول مسجد صديق للبيئة في أوروبا. بدأت عملية إنشاء المسجد فعلياً عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين. وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة. ( Kate Green - وكالة الأناضول )