تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. وفي لقاء مع الأناضول، قالت والدة الشهيد نزيهة بيلافجي، بأنها تشتاق إلى ابنها فولكان كثيرا، وأنه نال أعلى مراتب الشهادة، وأن الجرح الذي خلفه لدى العائلة ما زال ينزف إلى اليوم. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. وفي لقاء مع الأناضول، قالت والدة الشهيد نزيهة بيلافجي، بأنها تشتاق إلى ابنها فولكان كثيرا، وأنه نال أعلى مراتب الشهادة، وأن الجرح الذي خلفه لدى العائلة ما زال ينزف إلى اليوم. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
تعيش عائلة بيلافجي التركية التي قدمت شهيدا و3 جرحى خلال محاولة الانقلاب، 15 تموز 2016، على يد تنظيم غولن الإرهابي، حزنا شديدا على فقدان أحد أفرادها من جهة، وفخرا كبيرا من جهة أخرى جراء تضيحته بروحه في سبيل الدفاع عن الوطن. إذ كان كل من فولكان بيلافجي، وشقيقه أركان، وابنة أخته أليف، وصهره حاجي، من بين آلاف المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع للتصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة، حيث توجهوا إلى المجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة. وإثر إطلاق مروحيات الانقلابيين النار على المواطنين الأتراك المحتشدين بالقرب من القصر الرئاسي، استشهد فولكان، وأُصيب كلا من شقيقه، وصهره، وابنة أخته بجراح. ( Eyüp Avan - وكالة الأناضول )
الأخبار الأكثر تداولاً
أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا
