نجيب محفوظ في تكية عثمانية
20.08.2019

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

نجيب محفوظ في تكية عثمانية
Fotoğraf: Ahmed Al Sayed

وكأنما لم تمر السنوات هنا، فلا يزال "الحرافيش" و"الأفندية" مفردات لوحة هذه القطعة من فسيفساء القاهرة، وهم أبطال الملاحم المحفوظية شديدو الشبه بأحفادهم، الذين يحيون ذلك التاريخ في متحف. لم يتغير المشهد كثيرًا داخل زُقاقٍ ملتوٍ ناحية الجامع الأزهر، وسط العاصمة المصرية؛ فالناس على حالهم كأنهم امتداد لأبطال الأزمنة الفائتة في روايات الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ (1911- 2006). هنا ينصهر الناس في كيان واحد، فيبدون كـ"فتوات" في "ملحمة الحرافيش" أو "أفندية" في "خان الخليلي" أو متمردات كـ"حميدة" في "زُقاق المدق"، وجميعها روايات لمحفوظ، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، عام 1988. بين دهاليز حي الأزهر التاريخي، تغوص الحكايات المنسية للحارة المصرية، بكل ما فيها من مفردات، مثل التكية والمقهى والفتوات والمجاذيب، والتي عاصر محفوظ طورها الأخير، في عالم مفعم بالحياة بكل ما فيه من تجارب إنسانية. وكما كانت الحارات والتكايا مصدر إلهام في معظم روايات محفوظ، اتخذت وزارة الثقافة المصرية من تكية "محمد أبو الدهب"، التي تعود إلى العصر العثماني، مقرًا لمتحف نجيب محفوظ، داخل زقاق ضيق يتكئ على سور الجامع الأزهر. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار