"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
21.05.2019

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

"ناهدة" أول صانعة "قطائف" بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار