لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
لم يعد مشهد وقوف الستينية ناهدة النمر، أمام بسطة (طاولة صغيرة) لبيع حلوى "القطائف"، في شارع ضيّق بحي "تل الهوا"، جنوب غرب مدينة غزة، يثير دهشة المارة. فعشرة أعوام من العمل في هذه المهنة الموسمية وعلى ذات البسطة، كانت كفيلة بتعرّف مئات الأشخاص على الحاجة "النمر"، وبناء علاقات اجتماعية معها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )