بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
بموازاة سكة قطار، حطت أكثر من مئتي عائلة نازحة رحالها، في رحلة لا تشبه البتة رحلات القطار؛ فهؤلاء النازحون لا يدرون بعد أين تأخذهم أقدارهم ولا يعرفون ما هي آخر محطة لهم. وبعد أن امتلأت المخيمات في الشمال السوري بالنازحين الفارين من قصف النظام وروسيا والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران، بات الناس يبحثون عن أي مساحة فارغة يمكن أن ينصبوا عليها خيمهم المهترئة. ونصب النازحون خيمهم بشكل متجاور واحدة تلو الأخرى ليوازي سكة الحديد الذي كانت في السابق تربط بين مدينتي حلب واللاذقية. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )