منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( İbrahim Aktaş - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. بدورها، أشارت عذراء غُل، زوجة أحمد، إلى أنها تعيش في منطقة المنارة منذ عام 1987، معربة عن بالغ امتنانها جراء العيش بالقرب من شاطئ البحر. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. من جانبها، قالت ساجدة غُل إن المنارة احتضنت حفل زواج جدها أحمد الجيدلي، وهي المكان نفسه الذي رُزق فيه بأولاده. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
منارة "يلكن قايا" التاريخية في منطقة داريجا بولاية قوجه إيلي التركية، تتجاوز كونها مجرد رمز للنجاة في ظلمة البحار، لتصبح إرثا عائليا بامتياز. ففي ذلك المعلم، يواصل التركي أحمد غُل أداء مهامه كمراقب لحركة السفن، في مهام ورثها عن عائلته، حيث أدى جده الأكبر المهمة للمرة الأولى قبل 124 عاما. ويحافظ أحمد غُل (55 عاما)، على إرث العائلة الضارب في عمق الزمن، بمساعدة كل من والدته ساجدة، وزوجته عذراء، وابنه يغيتجان. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )