ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وفي حديثه للأناضول، قال قاسم ضال، الأمين العام لحزب الحرية والشرف الجمهوري أنه أمضى 3 أعوام ونصف من عمره ضمن أسوار مختلف معسكرات الاعتقال التابعة للنظام الشيوعي، ومن بينها معسكر "بيلينا". ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. وبمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس معسكر الاعتقال عام 1949، أقام ضحاياه وأقاربهم فعالية لإحياء المآسي التي شهدها المعسكر، وتذكّر ضحاياه ممن فقدوا أرواحهم جراء ما تعرضوا له داخل المعسكر. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )
ما يزال ضحايا معسكر "بيلينا" للاعتقال في بلغاريا، يتذكرون الأيام والشهور العصيبة التي عاشوها في ذلك المكان، رغم مرور عشرات الأعوام عليها. وبات المكان يمثل جرحا داميا بالنسبة لبعض أتراك ومسلمي بلغاريا، الذين كانوا أبرز وأغلب ضحايا المعسكر المذكور. وكان معسكر "بيلينا" منزلاً لآلاف أتراك ومسلمي بلغاريا ممن اعتقلهم النظام الشيوعي الذي حكم البلاد حتى عام 1989، بسبب معارضتهم له. ( İhvan Radoykov - وكالة الأناضول )