تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )