مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
13.12.2019

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مرام.. تدرس "الطب" وتصنع "السجاد اليدوي" في غزة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تنقضي الساعة تلو الأخرى، ولا زالت الشابّة مرام الحاج أحمد (21 عاماً) تسابق الوقت والكهرباء، لإنجاز قطعة السجاد المزركشة القريبة بشكل تصميمها من "الوردة" المزينة بألوانٍ زاهية، والتي طلبها منها أحد الزبائن الذين تتواصل معهم بشكلٍ مستمر عبر منصات التواصل الاجتماعي. تصلّ إلى مرحلة ما قبل انتهاء العمل بشكلٍ كلي، فينقطع التيار الكهربائي، ويحل الظلام بالغرفة الصغيرة الواقعة داخل بيتٍ متهالك يتوسط حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، فتسرع الشابّة للخارج وتعود حاملةً بيدها كشافاً صغير؛ تشعله وتكمل عملها. توضح الشابّة التي تدرس تخصص طب الأسنان بجامعة الأزهر في غزة، أنها بدأت هذا العمل، من خلال متابعة الفيديوهات على شبكة الإنترنت، وهو ما تقاطع مع "مواهبها الفنية في الرسم والتطريز، والتقى مع الشغف الذي ورثته من والدتها العاشقة لكلّ تفاصيل الأشغال اليدوية". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار