برك طبيعية تنعكس في مياهها النقية زرقة السماء الصافية، ونباتات مائية تحلق حولها أسراب مختلفة من الطيور المحلية والمهاجرة في لوحة جمالية ساحرة ترتسم فقط داخل في محمية "الأزرق المائية" بالصحراء الشرقية للمملكة الأردنية. هذه المحمية الطبيعية، التي تبعد عن العاصمة عمان نحو 120 كم، وسميت باسم المدينة التي تقع فيها (الأزرق)، باتت تجذب الآلاف من السياح المحليين والأجانب سنويا الذين يرغبون بالاستمتاع بجمال الطبيعة الساحرة حيث المياه الصافية في البحيرات الطبيعية وأسراب الطيور التي تعزف بأصواتها أجمل المقطوعات الموسيقية. وفي العام 1977، أعلنت اتفاقية "رامسار" (معاهدة دولية للحفاظ والاستخدام المستدام)، محمية "الأزرق"، التي تبلغ مساحتها 74 كيلو متر مربع، محطة أساسية للطيور المهاجرة، حيث تعد مكانا تستريح فيه من عناء سفرها وتتزاوج فيه. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
برك طبيعية تنعكس في مياهها النقية زرقة السماء الصافية، ونباتات مائية تحلق حولها أسراب مختلفة من الطيور المحلية والمهاجرة في لوحة جمالية ساحرة ترتسم فقط داخل في محمية "الأزرق المائية" بالصحراء الشرقية للمملكة الأردنية. هذه المحمية الطبيعية، التي تبعد عن العاصمة عمان نحو 120 كم، وسميت باسم المدينة التي تقع فيها (الأزرق)، باتت تجذب الآلاف من السياح المحليين والأجانب سنويا الذين يرغبون بالاستمتاع بجمال الطبيعة الساحرة حيث المياه الصافية في البحيرات الطبيعية وأسراب الطيور التي تعزف بأصواتها أجمل المقطوعات الموسيقية. وفي العام 1977، أعلنت اتفاقية "رامسار" (معاهدة دولية للحفاظ والاستخدام المستدام)، محمية "الأزرق"، التي تبلغ مساحتها 74 كيلو متر مربع، محطة أساسية للطيور المهاجرة، حيث تعد مكانا تستريح فيه من عناء سفرها وتتزاوج فيه. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
برك طبيعية تنعكس في مياهها النقية زرقة السماء الصافية، ونباتات مائية تحلق حولها أسراب مختلفة من الطيور المحلية والمهاجرة في لوحة جمالية ساحرة ترتسم فقط داخل في محمية "الأزرق المائية" بالصحراء الشرقية للمملكة الأردنية. هذه المحمية الطبيعية، التي تبعد عن العاصمة عمان نحو 120 كم، وسميت باسم المدينة التي تقع فيها (الأزرق)، باتت تجذب الآلاف من السياح المحليين والأجانب سنويا الذين يرغبون بالاستمتاع بجمال الطبيعة الساحرة حيث المياه الصافية في البحيرات الطبيعية وأسراب الطيور التي تعزف بأصواتها أجمل المقطوعات الموسيقية. وفي العام 1977، أعلنت اتفاقية "رامسار" (معاهدة دولية للحفاظ والاستخدام المستدام)، محمية "الأزرق"، التي تبلغ مساحتها 74 كيلو متر مربع، محطة أساسية للطيور المهاجرة، حيث تعد مكانا تستريح فيه من عناء سفرها وتتزاوج فيه. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
برك طبيعية تنعكس في مياهها النقية زرقة السماء الصافية، ونباتات مائية تحلق حولها أسراب مختلفة من الطيور المحلية والمهاجرة في لوحة جمالية ساحرة ترتسم فقط داخل في محمية "الأزرق المائية" بالصحراء الشرقية للمملكة الأردنية. هذه المحمية الطبيعية، التي تبعد عن العاصمة عمان نحو 120 كم، وسميت باسم المدينة التي تقع فيها (الأزرق)، باتت تجذب الآلاف من السياح المحليين والأجانب سنويا الذين يرغبون بالاستمتاع بجمال الطبيعة الساحرة حيث المياه الصافية في البحيرات الطبيعية وأسراب الطيور التي تعزف بأصواتها أجمل المقطوعات الموسيقية. وفي العام 1977، أعلنت اتفاقية "رامسار" (معاهدة دولية للحفاظ والاستخدام المستدام)، محمية "الأزرق"، التي تبلغ مساحتها 74 كيلو متر مربع، محطة أساسية للطيور المهاجرة، حيث تعد مكانا تستريح فيه من عناء سفرها وتتزاوج فيه. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )