لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". وفي حديثها للأناضول، قالت زينب يلماز، مسؤولة "متحف الاستقلال"، إن "منزل محمود نديم أفندي"، كان رمزاً من رموز معارك الاستقلال في "شانلي أورفة." ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )
لا يزال "متحف الاستقلال" في ولاية شانلي أورفة، جنوب شرقي تركيا، يحتفظ بآثار المعارك التي دارت في المنطقة لدحر الغزاة الفرنسيين، بعد مرور 101 عاماً عليها. المتحف الواقع في حي "أتاتورك" بالولاية، كان في السابق منزلاً مستقلاً شيّد عام 1903 وفق الطراز المعماري التقليدي، وحمل اسم "منزل محمود نديم أفندي". ( Yasin Dikme - وكالة الأناضول )