يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )
يتصدر مركز "مافروفو" للتزلج غربي مقدونيا، أبرز وجهات السياحة الشتوية، ومنتجعات الترفيه والاسترخاء في البلاد، حيث يقدم خدماته للسياح المحليين والأجانب، منذ 50 عاماً. ويقع مركز التزلج، ضمن حدود حديقة مافروفو الوطنية غربي مقدونيا، ويقصده السياح والزوار على مدار العام، وخاصة فصلي الصيف والشتاء. ومما يدفع السياح لاختيار مركز مافروفو للتزلج، هو جودة خدماتها السياحية التي تضفي عليها خبرة وتجربة 50 عاما، والجمال الطبيعي للمنطقة، إضافة إلى تنوع أنشطة الترفيه واللعب فيها، وبالأخص في مواسم الشتاء. ( Furkan Abdula - وكالة الأناضول )