للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
22.11.2020

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

للذهاب لمدرستها.. طفلة سورية تحلم بطرف اصطناعي
Fotoğraf: Muhammed Said

لم تتخل الطفلة السورية فاطمة عن مدرستها، رغم فقدها ساقها اليسرى جراء غارة جوية في محافظة حلب (شمال)؛ إلا أنها تحلم في تركيب طرف اصطناعي بتركيا، يساعدها على المشي إلى مدرستها. تقطع الطفلة فاطمة (8 أعوام) مسافة 3 كم يوميا للوصول إلى المدرسة، مستندة إلى عكازها، غير آبهة بالمشقات والتحديات التي تواجهها في الطريق من الوحل والمطر وطول مسافة الطريق، وهي في هذه الحال. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار