تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. الصيدلي سامر سوبرة وهو صاحب إحدى أكبر الصيدليات في العاصمة بيروت، قال إن قطاع الصيدلة شارف على النهاية بسبب الأزمة التي بدأت منذ سنتين، إلى أن وصلت إلى ذروتها اليوم. وأوضح "سوبرة" أن المواطنين يتنقلون بين أكثر من صيدلية بحثا عن الأدوية، وسط خوف يراودهم من عدم توفرها في المستقبل، ليقدموا على شراء كميات منها، تمخض عن ذلك سوق سوداء لبيع الدواء. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. الصيدلي سامر سوبرة وهو صاحب إحدى أكبر الصيدليات في العاصمة بيروت، قال إن قطاع الصيدلة شارف على النهاية بسبب الأزمة التي بدأت منذ سنتين، إلى أن وصلت إلى ذروتها اليوم. وأوضح "سوبرة" أن المواطنين يتنقلون بين أكثر من صيدلية بحثا عن الأدوية، وسط خوف يراودهم من عدم توفرها في المستقبل، ليقدموا على شراء كميات منها، تمخض عن ذلك سوق سوداء لبيع الدواء. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
تحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، وسط شح في وفرتها لا سيما المخصصة للأمراض المزمنة، أمام شح النقد الأجنبي اللازم لاستيراده. منذ 2020، بدأت ملامح أزمة نقص أدوية ف السوق المحلية بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، حالها حال القمح والوقود بأنواعه. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )