لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
لطالما كانت "المدينة العتيقة" قلب نابض لتونس، بكل ما ترويه معالمها من حكايات عن ماضيها وحاضرها، إلّا أن فيروس كورونا أفقدها بريقها في الآونة الأخيرة. فقد غاب مؤخرًا عن المدينة رنين الطرق على النحاس وأصوات باعتها التي تطوق أرجاءها، وأنغام المألوف والموشحات التّونسية التي تطرب مسامع مجالسها ومقاهيها. وبعد أن كانت روائح العطور والبخور والعنبر تنبعث من أزقتها الضيقة المتعرجة، التي كانت تعج بزائرين وسياح يأتونها أفواجا من كل حدب وصوب، أصبحت اليوم "خالية" من ضوضائها وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة. ها هي المدينة اليوم تتأثر كسائر مدن العالم، إذ اجتاحها الخوف من تفشي "الزائر الثقيل" كورونا، فلم يفتح في "المدينة العتيقة" سوى عدد ضئيل من المحلات، اضطر أصحابها إلى المجيء علّهم يجدون قوتا يعودون به إلى أطفالهم وعائلاتهم. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )