محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
محمد عثمان، شاب سوري من ذوي الإعاقة يعيش بمحافظة إدلب السورية (شمال غرب)، فقد إحدى ساقيه نتيجة إصابته بمرض السرطان، لكنه أصر على ممارسة كرة القدم رغم الإعاقة وظروف الحرب في بلاده. واتخذ عثمان من لاعب المنتخب التركي لمبتوري الأطراف، باريش تيللي، قدوة له؛ الذي أسهم مع رفاقه في فوز منتخب بلاده ببطولة أوروبا لكرة القدم البارالمبية عام 2017. وأفاد عثمان البالغ من العمر 20 عاما، لمراسل الأناضول، أنه بدأ لعب كرة القدم في فريق "الحرية" للأشبال (فريق محلي بإدلب)، واستمر بممارسة اللعبة حتى عام 2017 حيث أصيب بالسرطان وبترت إحدى ساقيه. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )